زيلوريك Zyloric / ألوبيورينول Allopurinol
التركيب الكيفي والكمي: تحتوي الأقراص ۱۰۰ مجم، ۳۰۰ مجم من ألوبيورينول.دواعي استعمال زيلوريك:
يوصى باستعمال زيلوريك فى تقليل تكوين أملاح اليورات / الحامض البولي في الحالات التي حدث فيها ترسيب فعلى لأملاح اليورات / الحامض البولي.(على سبيل المثال: التهاب المفصل النقرسي، العقد الجلدية، حصوات الكلية) أو في الخطر الاكلينيكى المتوقع (على سبيل المثال: علاج الخباثة المحتملة والتي تؤدي إلى اعتلال كلوي يوريكى حاد).
الحالات الإكلينيكية الرئيسية التى قد يحدث فيها ترسيب لأملاح اليورات / الحامض البولي:
• النقرس المجهول السبب.
• حصوات الحامض البولي.
• اعتلال كلوي يوريكي حاد.
• الأورام و مرض التكاثر النقوى مع ارتفاع معدلات تقلب الخلية، والتى تحدث فى مستويات أملاح اليورات العالية إما تلقائيا أو بعد علاج سمية الخلايا.
• اضطرابات الإنزيم المحددة والتى تؤدي إلى زيادة تكوين أملاح اليورات. على سبيل المثال:
• إنزيم فوسفوريبوزيل جوانين الهيبوزانتين بما فى ذلك متلازمة ليش – تيهان.
• جلوكوز -٦- فسفاتاز بما فى ذلك مرض تخزين الجليكوجين.
• سينثيتار بيروفوسفات فوسفوريبوزيل.
• بيروفوسفات فوسفوريبوزيل اميدو ترانسفيريز.
• ادينين بيروفوسفات فوسفوريبوزيل تانسفيريز.
• يوصى باستعمال زيلوريك لعلاج تكرر حصوات أوكسالات الكالسيوم الكلوية المختلطة في حالة زيادة حمض يوريك البول عند فشل السوائل والغذاء والتدابير المشابهة في العلاج.
الجرعة وطريقة الإستعمال: ينبغي ضبط الجرعة عن طريق متابعة تركيزات أملاح اليورات و مستويات أملاح اليورات / وحمض اليوريك في البول على فترات زمنية مناسبة.
من الممكن أن يتم أخذ زيلوريك عن طريق الفم مرة واحدة يوميا بعد الأكل. من الممكن تحملها خصوصاً بعد الأكل.
عند زيادة الجرعة اليومية إلى ۳۰۰ مجم قد يحدث أعراض عدم تحمل الجهاز الهضمي لذا ربما يكون أسلوب تقسيم الجرعة.
البالغين: ينبغي أن يستعمل زيلوريك بجرعة منخفضة على سبيل المثال ۱۰۰ مجم / يوميا وذلك لتقليل خطر الآثار الجانبية. ويتم زيادة الجرعة فقط إذا كانت استجابة أملاح اليوريات فى مصل الدم غير مرضية.
ينبغي أن يستعمل بحذر شديد إذا كان هناك قصور في وظيفة الكلى (أنظر الجرعة وطريقة الاستعمال – القصور
الكلوي و التحذيرات والاحتياطات).
يقترح جدول الجرعات التالي:
– ۱۰۰ الى ۲۰۰ مجم يوميا في الحالات الخفيفة.
– ۳۰۰ الي ٦۰۰ مجم يوميا في الحالات متوسط الشدة.
– ۷۰۰ الي ۹۰۰ مجم يوميا في الحالات الحادة.
– إذا كان المطلوب هو تحديد الجرعة على أساس الوزن مجم /كجم فإنه ينبغى استعمل من ٢ إلى ۱۰ مجم /كجم من وزن الجسم / يوميا.
الأطفال (أقل من ۱۰ سنة): نادراً ما يوصى باستعماله للأطفال. عدا في الحالات الخبيثة (خصوصاً سرطان الدم) وفى اضطرابات الإنزيم المحددة مثل متلازمة ليش – نبهان.
من ۱۰ الى ۲۰ مجم/كجم من وزن الجسم / يوميا لتصل إلى حدها الأقصى ٤۰۰ مجم يومياً.
الكبار السن: نظراً لعدم وجود معلومات كافية فإنهُ ينبغي استعمال الجرعة المنخفضة والتي تقلل تخليف أملاح اليورات بشكل مرضي.
ينبغي إيلاء اهتمام خاص بالنصائح المقدمة فى (الجرعة وطريقة الاستعمال، القصور الكلوي، و التحذيرات والاحتياطات). الفصول الكلوي: حيث أن ألوبيورينول ومستقبلاته تفرز عن طريق الكلية فقد يؤدي ضعف وظيفة الكلى إلى احتباس الدواء ومستقبلاته كناتج طويل المدى لأنصاف أعمار البلازما.
في حالة القصور الكلوي الحاد قد يكون من المستحسن استعمال أقل من ۱۰۰ مجم يوميا أو استخدام جرعات مفردة من ۱۰۰ مجم على فترات زمنية طويلة تكون أكثر من يوم واحد.
إذا كانت التسهيلات متاحة لمراقبة تركيزات أوكسى بورينول فى البلازما ينبغى ضبط الجرعة للحفاظ على مستويات الاوكسي بورينول في البلازما تحت ۱۰۰ ميكرومول/لتر (۱٥.۲ مجم/لتر).
يتم طرد ألوبيورينول ومستقلباته بواسطة الغسيل الكلوي.
إذا تطلب الأمر غسيل الكلى مرتين أو ثلاثة أسبوعيا ينبغى دراسة إعطائه جرعة الجدول البديل، ۳۰۰ إلى ٤۰۰ مجم الوبيورينول على الفور بعد كل غسيل كلوي بدون إعطائه أى شيء فى هذه الأثناء.
القصور الكبدي: ينبغي استعمال الجرعات المنخفضة مع المرضى المصابين بالقصور الكبدي.
يوصى بإجراء إختبارات دورية متكررة على وظيفة الكبد في المراحل الأولى من العلاج.
علاج حالات الزيادة المتقلبة فى أملاح اليورات على سبيل المثال: تكون الورم، متلازمة ليش – نيهان: ينصح لتعديل حالة زيادة حمض اليوريك فى الدم و/ أو زيادة حمض اليوريك فى البول باستعمال زيلوريك قبل البدء فى علاج سمية الخلايا. من المهم أن يكون هناك تناول سوائل كافية للحفاظ على إدرار البول بشكل جيد وينصح الحفاظ على قلوية البول لزيادة ذوبان أملاح اليورات البولية / الحامض البولي.
ينبغى أن تكون جرعة الزيلوريك عند حدها الأدنى الموصى به فى جدول الجرعات. ينبغي اتباع النصائح الموجودة فى (الجرعة وطريقة الاستعمال، القصور الكلوي) فى حال اعتلال الكلية بأملاح اليورات أو أمراض أخرى تضعف وظيفة الكلية.
قد تخفض هذه الخطوات خطر ترسيب الزانثين و/ أو أوكسى بيورينول والذي يعقد من العملية الاكلينيكية. ( انظر التداخلات الدوائية و الأثار الجانبية).
موانع الاستعمال: أقراص زيلوريك ينبغى ألا يستخدمها أفراد لديهم فرط حساسية للألوبيورينول أو لأي من مكونات التركية.
التحذيرات والاحتياطات: ينبغي الإيقاف الفوري لزيلوريك في حالة الطفح الجلدي او حدوث اي من الحساسيانت الأخرى والتي قد تتسبب في آثار فرط حساسية أكثر خطورة (بما فى ذلك متلازمة ستيفين- جونسون و تقشر أنسجة البشرة السمية). (انظر الآثار الجانبية واضطرابات الجهاز المناعى واضطرابات الجلد والأنسجة تحت الجلدية).
يجب الاخذ فى الاعتبار ٥۸۰۱•HLA-B أليل كعامل جينى خطير لارتباط الزيلوريك بSJS/TEN (متلازمة ستيفين- جونسون و تقشر أنسجة البشرة السمية). فى الدراسات الدوائية الاستعادية المنضبطة فى مرضى سلالهٔ الهان الصينبين، اليابانيين، الاوروبيين. حتى ۲۰-۳۰٪ من بعض فنات الهان الصينين والأفارقة و الهنود يحملون ٥۸۰۱•HLA-B اليل فى حين كان قدر ۱-۲٪ فقط من المرضى الأوروبيين الشماليين، أوربيو المملكة المتحدة، واليابانيين أنهم حاملين ٥۸۰۱•HLA-B.
يؤخذ فى الاعتبار فحص ٥۸۰۱•HLA-B أليل.
قبل بدء العلاج بألوبيورينول فى فئات المرضى المعروف لديها انتشار هذا الجين.
لو كانت نتيجة الفحص إيجابية، لا يجب البدء بالعلاج بألوبيورينول إلا فى حالة غياب علاج بديل، أر أن الفائدة العلاجية تفوق المخاطر المحتملة.
لو كانت نتيجة لفحص سالبة لازال لديهم خطر أقل للإصابة بمتلازمة ستيفين-جونسون وتقشر أنسجة البشرة (السمية).
إن الكشف الإكلينيكي على متلازمة ستيفين – جونسون وتقشر أنسجة البشرة السمية و تفاعلات الحساسية الأخرى يبقى أساس تحديد قرار العلاج. إذا حدثت أى من هذه التفاعلات أثناء فترة العلاج، يجب سحب ألوبيورينول فوراً ودائما.
(انظر بند الآثار الجانبية: اضطرابات الجلد والأنسجة تحت الجالية).
ينبغي استعمال الجرعات المنخفضة فى المرضى المصابين بالقصور الكبدي أو القصور الكلوي.
المرضى الذين يعالجون من فرط ضغط الدم أو من القصور القلبي على سبيل المثال – مع مدرات البول أو مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين قد يحدث لهم ضعف في وظيفة الكلى وينبغي استخدام زيلوريك بحذر في هذه الفئة. بشكل عام لا تعتبر اعراض زيادة حمض اليوريك فى الدم فى حد ذاته داعيا لاستعمال زيلوريك.
استعمال السوائل و تعديل النظام الغذائي مع علاج المرض الدفين قد يسبب نجاح الحالة.
نوبات النقرس الحادة: لا ينبغي البدء بالعلاج بزيلوريك إلا بعد أن تهدأ نوبة النقرس تماما حيث من الممكن حدوث نوبات أخرى.
فى مراحل العلاج الأولى بزيلوريك وكما هو الحال مع باقي عوامل تحفيز حمض اليوريك قد تترسب نوبة نقرس التهابية مفصلية. لذلك ينصح بالوقاية عن طريق إعطاء مضادات الالتهاب أو الكولشيسين المناسبة لعدة أشهر.
ينبغي الاستشارة للحصول على تفاصيل الجرعة المناسبة و الاحتياطات والتحذيرات.
في حال حدوث نوبات حادة للمرضى المستخدمين للزيلوريك ينبغى استمرار العلاج بنفس الجرعة أثناء معالجة النوبة الحادة بمضاد الإلتهاب المناسب.
ترسيب الزانيثين: في الحالات التى زاد فيها معدل تكوين أملاح اليورات بشكل كبير (على سبيل المثال: المرض الخبيث وعلاجه، متلازمة ليش – نيهان) فإن تركيزات الزانيشين فى البول قد ترتفع بما يكفي للسماح بترسييه في المسالك البولية. قد يقل هذا الخطر بشرب المياه بما يكفي للنجاح فى تخفيف البول.
الانسداد الناتج من حصوات الكلى نتيجة للحامض البولي: يؤدي العلاج الوافل بزيلوريك إلى ذوبان الحصوات الكلوية الكبيرة فى الحوض المتكونة من الحامض البولي مع احتمال طيئيل لانسداد الحالب.
التداخلات الدوائية:
مركابتوبورين -٦ و أزاثيوبرين:
يتأيض أزاثيوبرين لمركابتوبورين -٦ المعطل بفعل أوكسيداز زانيثين.
عند تعاطي مركابتوبورين -٦ أو أزاثيوبرين بالتزامن مع زيلوريك ينبغى إعطاء المريض ربع واحد فقط من الجرعة المعتادة من مركابتوبورين -٦ أزاثيوبرين لأن تثبيط أوكسيداز زانيثين سيزيد من تأثيرهم.
فيدارابين (أدينين الأرابينوزيد) تشير الأدلة إلى أن فترة نصف العمر للفيدارابين بالبلازما يزيد فى حالة وجود ألوبيورينول. عند تعاطي فإنه بالتبعية يكون من الضروري زيادة التيقظ لمعرفة التأثيرات السامة الزائدة.
الأساليب لعوامل تحفيز حمض اليوريك والساليسيلات: إن أوكسبورينول وهو المستقلب الرئيسى للألوبيورينول وهو نفسه علاج فعال يفرز بواسطة الكلية بطريقة مشابهة لأملاح اليورات.
من ثم فإن الأدوية التي لديها فعالية عوامل تحفيز حمض اليوريك مثل بروبينيسيد أو الجرعات الكبيرة من ساليسيلات قد تعجل من إفراز الأوكسبورينول.
وقد يخفف هذا من التأثير العلاجي للألوبيورينول إلا أن تحديد الأهمية تحتاج إلى أن تقيم فى كل حالة.
كلوربروباميد: فى حال ما إذا كان هناك ضعف فى وظائف الكلية وتم تعاطى زيلوريك بالتزامن مع كلوربروباميد فإن ذلك قد يزيد من خطر استمرار انخفاض مستمر لسكر الدم لأنه يحتمل أن يتسارع ألوبيورينول والكلوربروباميد فى الإفراز فى الأنبوب الكلوي.
مضادات التخثر كومارين: نادرا ما سجلت زيادة فى تأثير وارفارين ومضادات التخثر كومارين الأخرى فى حال تعاطيها المشترك مع زيلوريك لذلك يجب مراقبة المرضى المستخدمين لمضادات التخثر بحذر.
فينيتوين: قد يثبط ألوبيورينول من الكبد تأكسد الفينيتوين فى الكبد ولكن لم يتم إثبات خطورة إكلينيكية من هذا.
ثيوفيللين: تم تسجيل تثبيط استقلاب ثيوفيلين.
ربما تكون وضحت عن طريق أوكسيداز زانثين كونه مشتركا فى التعديل البيولوجي للثيوفيلين في الإنسان. ينبغي مراقبة مستويات ثيوفيللين فى المرضى البادئين أو المستمرين فى العلاج بزيلوريك.
امبيسيلين/اموكسيسيللين: سجلت زيادة فى تكرار حدوث الطفح الجلدي بين المرضى المستخدمين للأمبسيللين أو الأموكسيسيلين مع الزيلوريك فى الوقت نفسه مقارنة بالمرضى الذين لا يستخدمون كلا الدوائين.
لم يثبت سبب هذه التشارك المسجل ومع هذا فإنه من الموصى به أن يستخدم المرضى المتعاطين للزيلوريك علاجا بديلا للأمبسيلين أو الأموكسيسيلين قدر المستطاع.
سيكلوفوسفاميد، دوكسوروبيسين، بليوميسين، بروكاربازين، ميكلوروثامين: سجلت زيادة فى تثبيط النخاع العظمي بالسيكلوفوسفاميد والأدوية الأخرى المسممة للخلايا بين المرضى المصابين ورمي (أخرى غير سرطان الدم) في حالة وجود ألوبيورينول.
من ناحية أخرى فى دراسة منضبطة أجريت على المرضى المعالجين بسيكلوفوسفاميد، دوكسوروبيسين، بليوميسين، بروكاربازين، ميكلوروثامين ( هيدروكلوريد مستين)
مع الزيلوريك لم يظهر أية زيادة فى التفاعل السمى لتلك الأدوية المسممة للخلايا.
سيكلوسبورين: تشير التقارير إلى ان تركيزات السيكلوسبورين فى البلازما قد تزيد أثناء التعاطي المشترك مع زيلوريك، ينبغي ان يوضع في الإعتبار إماكنية زيادة سمية سيكلوسبورين في حال التعاطي المشترك للأدوية.
ديدانوزين: تضاعفت تقريبا قيم ديدانوزين Cmax و AUC فى البلازما في المتطوعين الأصحاء والمرضى المصابين بمرض نقص المناعة المكتسبة (HIV) المستخدمين لديدانوزين بالتعاطي المشترك مع علاج زيلوريك ( ۳۰۰ مجم يوميا).
بدون التأثير على عمر النصف الطرفي.
لذلك قد يكون مطلوبا تخفيضات جرعة ديدانوزين فى حالة الاستعمال المشترك مع زيلوريك.
الحمل والإرضاع: لا يوجد دليل كافي لسلامة زيلوريك فى السيدات الحوامل بالرغم من استخدامه بشكل واسع لعدة سنين بدون ظهور نتائج مرضية. عندما لا يوجد علاج بديل أمن حينها فقط يستخدم زيلوريك فى الحوامل وعندما يكون المرض يمثل خطرا على الأم أو على الجنين.
أشارت التقارير إلى أن ألوبيورينول والأوكسيبورينول يفرزان فى لبن الرضاعة البشري.
أثبتت تركيزات ألوبيورينول ۱.٤ مجم / لتر والأوكسيبورينول ٥۳.٧ مجم / لتر فى لبن الرضاعة من أم تعاطت ۳۰۰ مجم ألوبيورينول يوميا.
ولكن ليست هناك بيانات فيما يتعلق بتأثيرات ألوبيورينول أو مستقلباتها على الأطفال الرضع.
التأثير على القيادة واستعمال الآلات: بما أنه قد سجلت آثار جانبية مثل النعاس، الدوار والترنح فى المرضى المستخدمين لزيلوريك لذا ينبغي على المرضى توخي الحذر قبل القيادة، استعمال الآلات أو المشاركة فى أنشطة خطرة حتى يكونوا متأكدين تماما من عدم تأثير زيلوريك عكسيا على أدائهم.
الآثار الجانبية: ليست هناك وثائق إكلينيكية حديثة لهذا المنتج نستطيع أن نستخدمها كداعم لتحديد تكرار الآثار الضارة، قد تختلف الآثار الضارة فى حدوثها معتمدة على الجرعة المستخدمة وأيضا في حالات التعاطي المشترك
مع أدوية أخرى. الفئات المتكررة تشير إلى آثار الدواء الجانبية بالأسفل والتي تقدر لمعظم الأثار، لا تتوفر البيئات الكافية لحساب مدى التأثير. حددت آثار الدواء الجنبية من خلال مراقبة ما بعد التسويق والتي كانت نادرة أو نادرة جدا.
الآثار الجانبية المرتبطة بزيلوريك نادرة عموما فى الفئة المعالجة وأكثرها غير خطير، يكون حدوثها بدرجة كبيرة فى حالة وجود اضطرابات كلوية و/ أو كبدية.
العدوى والعدوى بالطفيليات:
نادرة جداً: دمامل.
اضطرابات الدورة الدموية والجهاز الليمفاوي:
نادر جدا: ندرة المحببات، أنيميا عدم التنسج، قلة الصفيحات. أفادت تقارير نادرة جدا حدوث ندرة محببات، قلة صفيحات، أنيميا عدم تنسج خاصة فى الأفراد المصابين بقصور فى وظيفة الكلى و/ أو الكبد، مما يزيد من الحاجة للعناية خاصة فى هذه الفئة من المرضى.
اضطرابات الجهاز المناعي:
غير شائع: آثار فرط الحساسية.
نادر جدا: تضخم الغدة الليمفية الأرومى وعائية.
نادرا ما يحدث اثار فرط حساسية خطيرة بما فى ذلك الطفح الجلدى المرتبط بتقشر، حمى، تضخم الغدة اللمفية، الم مفصلي و/أو كثرة اليوزينيات بما فى ذلك متلازمة ستيفينز- جونسون و تقشر الأنسجة البشرة السمية. (انظر اضطرابات الجلد و الأنسجة تحت الجلدية).
من المحتمل ظهور استجابة مرتبطة بالتهابات وعائية وأنسجة فى عدة صور بما في ذلك التهاب الكبد، القصور الكلوي و نادرا جدا نشنجات.
نادرا جدا ما سجلت صدمة تأقية حادة.
في حال حدوث مثل هذه الأعراض والتى من المحتمل حدوثها فى أى وقت أثناء العلاج ينبغي التوقف الفوري والدائم عن زيلوريك.
ربما يكون كورتيكوستيرويد مفيدا فى التغلب على أثار فرط الحساسية على الجلد. بصفة عامة عندما تحدث أثار فرط الحساسية، غالبا ما تحدث اضطرابات الكلى و/ أو الكبد خصوصا عندما يكون النتيجة مميتة. نادر جدا ما وصف تضخم الغدة الليمفية الأرومى وعائية بعد أخذ عينة من نسيج تضخم بالغدد الليمفاوية. يبدو أنها عكسية عند سحب زيلوريك.
اضطرابات التأيض والتغذية:
نادرا جدا: مرض السكر، فرط الدهون بالدم.
اضطرابات نفسية:
نادراً جدا: اكتئاب.
اضطرابات الجهاز العصبي:
نادر جدا: غيبوبة، شلل، ترنح، اعتلال عصبي، إحساس بألم فى الأطراف، نعاس، صداع، خلل فى التذوق.
اضطرابات العين
إعتام عدسة العين (كاتاراكت)، اضطرابات الرؤية، تغيرات بقعية.
اضطرابات الأنف وتجويف الأذن:
نادراً جداً: دوار.
اضطرابات وعائية
نادر جدا: ارتفاع ضغط الدم.
اضطرابات الجهاز الهضمي:
غير شائع: تقيئو، غثيان.
نادراً جداً: قيء الدم المتكرر، إسهال دهني، التهاب اللسان، تغيير فى العلاة المعوية.
سجلت فى دراسات أولية سريرية غثيان وتقيؤ. أشارت تقارير أخرى إلى أن ذلك الأثر ليس بمشكلة خطيرة ويمكن تجنبه بتعاطي زيلوريك بعد الأكل.
اضطرابات كبدية صفراوية:
غير شائع: زيادة غير مصحوبة بأعراض فى اختبارات وظيفة الكبد.
نادر: التهاب الكبد (بما في ذلك النخر الكبدي، التهاب كبدي حبيبي) سجل خلل فى وظيفة الكبد بدون علامة واضحة على فرط حساسية أكبر.
اضطرابات الجلد و الأنسجة تحت الجلدية:
شائع: طفح.
نادر: متلازمة ستيفنز- جونسون / تقشر الأنسجة البشرة السمية.
نادر جدا: وذمة وعائية، هياج الدواء المختلط، تساقط الشعر، فقدان لون الشعر.
أكثر الأثار شيوعاً هى آثار الجلد والتى قد تحدث فى أي وقت أثناء العلاج قد تكون حكية، بقعية، أحيانا قشرية، أحيانا مصابة بالفرفرية، نادرا تقشرية، مثل: متلازمة ستيفينز-جونسون وتقشر الأنسجة البشروية السامة.
فى حال حدوث مثل هذه الأعراض ينبغي التوقف عن زيلوريك فوراً.
فى أى مريض تظهر عليه أعراض و علامات حدوث متلازمة ستيفين- جونسون و تقشر أنسجة البشرة السمية أو أى تفاعلات حساسية شديدة أخرى يزداد خطر الإصابة فى الأسابيع الأولى من العلاج. إن التشخيص المبكر والفورى عن استخدام أى دواء يكون مصدرا للشك يأتى بنتائج أفضل فى السيطرة على مثل هذه التفاعلات.
لو توقف العلاج باللوبيورينول بسبب حدوث تفاعلات جلدية خفيفة (ليست اعراض حدوث متلازمة ستيفين- جونسون و تقشر أنسجة البشرة السمية أو أعراض تفاعلات الحساسية الشديدة الأخرى)، قد يتم إعادة إدخال الوبيورينول بجرعات منخفضة (٥۰ مجم/يوم) ثم تزداد بالتدريج.
يجب الأخذ في الاعتبار إجراء فحص جين ٥۸۰۱•HLA-B قبل إعادة إدخال ألوبيورينول كعلاج. لو حدث و تكررت الأعراض الأساسية، يسحب الدواء إلى الأبد لأنه قد يحدث أعراض حساسية شديدة (انظر اضطرابات الجهاز المناعي).
إذا لم يتم التحكم بحدوث متلازمة ستيفين- جونسون وتقشر أنسجة البشرة السمية او اعراض تفاعلات الحساسية الشديدة الأخرى، لا يتم اعادة ادخال ألوبيورينول كعلاج لتجنب حدوث تفاعلات شديدة أو قاتلة.
إن التشخيص الإكلينيكي لحدوث متلازمة ستيفين- جونسون و تقشر أنسجة البشرة السمية و أعراض تفاعلات الحساسية الشديدة الأخرى تظل هى أساس اتخاذ قرار العلاج.
اضطرابات الكلى والبول:
نادر جدا: وجود دم في البول، وجود پوريا في الدم.
اضطرابات الجهاز التناسلي والثدي:
نادر جدا: عقم الذكور، خالل فى الانتصاب، تثدي الرجال.
الاضطرابات العامة وحالات موضع الاستعمال:
نادر جدا: وذمة، تعب علم، وهن، حمى.
سجل حدوث حمى مع أو بدون علامات وأعراض عامة أكثر من آثار فرط الحنابلسية للألوبيورينول.
تجاوز الجرعة: سجل تعاطي جرعة تصل الى حوالي ۲۲.٥ جم من ألوبيورينول دون حدوث آثار جانبية.
سجلت أعراض وعلامات مثل الغثيان، تقيؤ، إسهال، دوخة فى مرضى تعاطوا ۲۰ جم من الوبيورينول. و استعادوا عافيتهم بعد اتباع تدابير علاجية عامة. امتصاص مكثف للألوبيورينول قد يؤدي إلى تثبيط كبير لنشاط أوكسيداز زانثيين والذى ينبغى ألا يحدث تأثيرات عكسية ما لم يتأثر بالتعاطي الدوائي المشترك خصوصا مع مركابتوبورين -٦ و/أو أزاثيوبرين.
التميه الكافي للحفاظ على البول المخفف يسهل إفراز الوبيورينول ومستقلباته. قد يستخدم الغسيل الكلوي فى حال الضرورة.
فئة المرضى الخاصة
القصور الكلوي: تنخفض تصفية الوبيورينول والأوكسيبورينول بشكل كبير فى المرضى المصابين بخلل فى الوظيفة الكلوية مما يؤدي إلى ارتفاع مستويات البلازما في العلاج المزمن.
المرضى بالقصور الكلوي: حيث تكون قيم تصفية الكرياتينين بين ۱۰ و ۲۰ ملليتر/دقيقة، تظهر لديهم تركيزات اوكيپورينول في البلازما تقريبا ۳۰ مجم التر بعد استمرار العلاج به ۳۰۰ مجم الوبيورينول في اليوم. تقريبا هذه التي يمكن الوصول إليها بعد جرعات ٦۰۰ مجم/يوبيا فى المرضى ذوو الوظائف الكارية الطبيعية.
يجب خفض جرعة الوبيورينول فى المرضى المصابين بالقصور الكلوي.
كبار السن: على الأرجح أن الحرائك الدوائية لا تتغير إلا إذا حدث تدهور في وظيفة الكلى.
معلومات إضافية عن Zyloric زيلوريك
طبيعة ومكونات العبوة:زيلوريك ۱۰۰ مجم: عبوة بها ۳ شرائط بكل شريط ۱۰ أقراص + نشرة داخلية.
زيلوريك ۳۰۰ مجم: عبوهٔ بها ۳ شرائط بكلي شريط ۱۰ اقراص + نشرهٔ داخليهٔ.
انتاج: جلاكسو سميثكلين.
ما رأيك بالموضوع !